أتدرين أميرتى ؟
كم أحبك ؟
كم أشتاق إليكى ؟
كم يلتاع قلبى لهفة علي رؤياكى ؟
أتذكرين أميرتى .؟
كم كنا صغار ؟
كم كنا نلعب سويا ونلهو؟
كم كنا نفرح ونضحك والرفاق معنا تملء المكان ؟ ..
ولكنى كنت لا ارى سواكى
ولكنى كنت لا ارى سواكى
لا أهتم بغيرك
ولا أتطلع إلا أليكى
فانت بالنسبة لى
كنتى سحرا
حلما
أميرة الحواديت والحكايات
التى يقصها الكبار علينا
وأستمع إليها بشغف وإهتمام
وحريصا على تكملتها للنهاية
فكنت اراكى فى خيالى
بطلة كل الحكايات !!
التى يقصها الكبار علينا
وأستمع إليها بشغف وإهتمام
وحريصا على تكملتها للنهاية
فكنت اراكى فى خيالى
بطلة كل الحكايات !!
وكنت
احلم أن اكون أنا أمير كل حكاية
والفارس الذى يظفر بكى فى أخر الروايات
ونعيش معاللابد
والفارس الذى يظفر بكى فى أخر الروايات
ونعيش معاللابد
وظل أميرتى .
يكبر هذا الشئ فى داخلى وينمو
وأنا ارويه باستمرار التطلع إليكى
وحفظ كل تصرفاتك
وحفظ كل تصرفاتك
همساتك
ضحكاتك
بكاءك
كل إنفعالاتك الطفولية البريئة بداخلى
حتى أيقنت اليوم أميرتى
ان هذا الشئ الذى إستحوذنى وسيطر
على كيانى هو ...
على كيانى هو ...
ذالك العشق الجميل
الذى يتحدثون عنه فى أقاصيص الاطفال
وروايات الكبار.
الذى يتحدثون عنه فى أقاصيص الاطفال
وروايات الكبار.
ولكن لا
فاحساسى أقوى
شعورى اعمق
ليس كمجنون ليلى وروميو وجوليت
فلقد ولدتى فى طفولتى
فى براعيم شرايينى الصغيرة
تسللتى فى جسدى منذ كانت أناميلى رقيقة
وعيناى صغيرة وقلبى ضعيف
لم تزل يمر عليه شيم الرجولة فتبدل
تسللتى فى جسدى منذ كانت أناميلى رقيقة
وعيناى صغيرة وقلبى ضعيف
لم تزل يمر عليه شيم الرجولة فتبدل
نبضك فى قلبى
وإختلطت روحك بدمى
وبنى كيانى بشعورك
فلم أعد اميز بينى وبينك
وبنى كيانى بشعورك
فلم أعد اميز بينى وبينك
أصبحتى أنتى أكثر منى فى ذاتى
أميرتى
حبيبتى
تمهلى
لاتحزنى
حبيبتى
تمهلى
لاتحزنى
لابديل لنا إلا الحب
لاسبيل لنا إلا العشق
ولا خيار لهم إلا أن نظل معا
فعشقنا أنفاسه واحدة
ودمائنا تنزف من قلب واحد
ودمائنا تنزف من قلب واحد
فمن يريد لنا الفراق ليس
سواهم إلا أن نحيا
أو يكتبون بأيديهم لنا الهلاك
فأنتى هو أنا
سواهم إلا أن نحيا
أو يكتبون بأيديهم لنا الهلاك
فأنتى هو أنا
انتي اميرتنا اميرت الشعاراء يا اميرتي دنيا حامد بنت الغالي يا غالي
ردحذفشكرا ليكى يادنيا بس الكلام ده كبير عليكى ياقطة
ردحذف